خرجت حفصة من بيتها وكان يوم عائشة فدخل رسول الاسلام بماريا القبطية ببيت حفصة ف ض ا ج ع ه ا فجاءت حفصة والباب مجاف فدفعته حتى خرجت الجارية فقالت أما أني قد رأيت ما صنعت وفي بيتي وعلى فراشي فقال اكتمي علي وهي علي حرام فانطلقت حفصة الى عائشة فأخبرتها
إبراهيم هو ابن محمد بن عبد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم , ولد له من جاريته مارية القبطية التي أهداها إليه المقوقس صاحب مصر. عاش إبراهيم ثمانية عشر شهرا وتوفي. دخل عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يجود بنفسه, فجعلت عيناه تذرفان وقال: تدمع العين ويحزن القلب ولا نقول إلا ما يرضي الرب, وإنا بك يا إبراهيم لمحزونون
http://www.shiaweb.org/books/om_almoamenin_2/pa42.html عن عائشة قالت : اهديت مارية إلى رسول الله ( ص ) ومعها ابن عم لها ، قالت : فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا ، قالت فعزلها عند ابن عمها ، قالت : فقال أهل الافك ( 3 ) والزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره
فقول السائل: نعلم أن نظام الرق في الإسلام قد انتهى غير صحيح.. لأن نظام الرق في الإسلام لم ينته، نعم قد انتهى من الواقع لما هو معلوم من فرض ذلك من قبل الأنظمة العالمية والهيئات الدولية. أما بالنسبة للجارية فهي أمة "عبدة" لسيدها ويحل له أن يطاها وقد تقدمت تفاصيل كثيرة فيما يتعلق بالإماء وأحكامهم والعبيد وأحكامهم وأمور أخرى تتعلق بالرق في الفتاوى التالية أرقامها
فلا يجوز أن يجمع الرجل بين أكثر من أربع زوجات، سواء كن حرائر أو إماء، وأما الجمع في الوطء بين أكثر من أربع إماء دون عقد وإنما بملك اليمين فلا مانع منه إذ لا يتقيد بعدد.
قال الإمام الكاساني الحنفي في بدائع الصنائع: وأما الجمع بين الأجنبيات فنوعان أيضا: جمع في النكاح، وجمع في الوطء ودواعيه بملك اليمين.
أما الجمع في النكاح فنقول: لا يجوز للحر أن يتزوج أكثر من أربع زوجات من الحرائر والإماء عند عامة العلماء..
وأما الجمع في الوطء ودواعيه بملك اليمين فجائز، وإن كثرت الجواري، لقوله تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ. أي إن خفتم أن لا تعدلوا في نكاح المثنى والثلاث والرباع بإيفاء حقوقهن فانكحوا واحدة، وإن خفتم أن لا تعدلوا في واحدة فمما ملكت أيمانكم؛ كأنه قال سبحانه وتعالى: هذا أو هذا، أي الزيادة على الواحدة إلى الأربع عند القدرة على المعادلة وعند خوف الجور في ذلك الواحدة من الحرائر وعند خوف الجور في نكاح الواحدة هو شراء الجواري والتسري بهن، وذلك قوله عز وجل: أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذكره مطلقا عن شرط العدد.
وقال تعالى: إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ. من غير شرط العدد. وقال عز وجل: وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مطلقا، ولأن حرمة الزيادة على الأربع في الزوجات لخوف الجور عليهن في القسم والجماع، ولم يوجد هذا المعنى في الإماء، لأنه لا حق لهن قبل المولى في القسم والجماع.
برنامج قبل ان تحاسبوا-المذيعه بسمه وهبه-تكشف عجز مشابخ الازهر عن الرد على سؤال يختص بملكات اليمين والعبوديه فى الاسلام http://files.ww.com/files/30566.html
http://light-dark.net/Basma-whbe.html شاهد برنامج بسمه وهبة... وهروب الشيخ جمال قطب عندما لم يستطيع الاجابه علي شبهات في القران حول ملكات اليمين.. فيديو.. علي قناه اقراء
http://www.kashifalgetaa.com/moalefat/057/06.htm كان يتسرب سنويا عدد من الرقيق إلى بلاد العرب بطريق البحر الأحمر، وهؤلاء في بعض الأحيان يحملون جواز سفر من الحكومة الحبشية، فيسافرون كحجاج ليباعون في أسواق مكة المكرمة
http://www.kashifalgetaa.com/moalefat/057/06.htm في القصر الملكي السعودي عدى النساء الشرعيات طائفة من الجواري السود اللواتي يدخلن في آية [وما ملكت أيمانكم] يفترشهن الملك وكذلك فهناك طائفة غير قليلة من السراري ويسموهن الكرجيات
لقد غمر العالم الإسلامي بالسبايا، لكثرة الفتوحات والذين هم عنصر الغنيمة فيها فغصت قصور الخلفاء بالجواري والفتيات الحسناوات، حتى أصبحن في قصور الخلفاء في أواخر الدولة الأموية ذا مكانة عظيمة وتركن أثرا ظاهرا في الحياة الاجتماعية داخل البلاط وخارجه
ولما كانت أحكام الإسلام تجيز معاشرة الجواري (السراري) إلى جانب الزوجة أو الزوجات الشرعيات دون قيد ولا شرط، فقد كانت الجواري عنصرا هاما في حريم الخلفاء والأمراء والكبراء http://www.kashifalgetaa.com/moalefat/057/06.htm
ولما كانت أحكام الإسلام تجيز معاشرة الجواري (السراري) إلى جانب الزوجة أو الزوجات الشرعيات دون قيد ولا شرط، فقد كانت الجواري عنصرا هاما في حريم الخلفاء والأمراء والكبراء، وكان الخليفة إلى جانب زوجته الشرعية، يحتفظ دائما في قصره بعدد كبير من الجواري الحسان اللاتي يخترن من بين السبايا أو يشترين بالمال
ونلاحظ أن النصرانية لم تجز تعدد الزوجات ولا التسري، ومن ثم كان اقتناء الجواري لغير أغراض الخدمة المنزلية أمرا محرما من الوجهة الدينية، ولا نكاد نسمع منذ القرن الحادي عشر بتجارة الرقيق في الغرب، ولكنها استمرت بعد ذلك في الشرق قرونا، وازدهرت أيام الحروب الصليبية على يد البنادقة والجنويين وكان معظم الجواري الحسان يؤتى بهن في تلك العصور من بلاد الصقالبة (السلافيين) والمجر ومن بعض القبائل التركية البدوية في القوقاز وتركستان، ثم يحملن تباعا إلى ثغور الشام ومصر والمغرب. وفي القرنين 17،18 نشطت تجارة الرقيق مرة أخرى، من جراء الحملات البحرية الناهبة، التي كان ينظمها خوارج البحر المغاربة، على جزر البحر الأبيض وثغور النصرانية، واستمر الرقيق نظاما مشروعا في أمم الشرق حتى أوائل القرن التاسع عشر، فلمّا اضمحلت الأمم الإسلامية، وأخذت أوربا تغزوها بنفوذها، اجتمعت الدول الأوربية على مقاومة الرق وإلغائه. وبدأت إنكلترا بذلك فألغي الرق بقانون برلماني في سنة 1834م وعدّ جريمة يعاقب عليها بالموت، وحذت باقي دول أوربا حذو إنكلترا